تصدرت رواية «الرئيس مفقود»، وهي الرواية الأولى للرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون بالتعاون مع الكاتب جيمس باتيرسون، قائمة نيويورك تايمز لأعلى مبيعات الكتب، وذلك للأسبوع السادس على التوالي. وجاءت رواية «أشياء حادة» بقلم جيليان فلين في المركز الثاني. وفي المركز الثالث جاءت رواية «القتال الجيد» لدانييل ستيل.
وتدور أحداث الرواية التي صدرت مطلع الشهر الماضي في قالب من التشويق والإثارة حول اختفاء رئيس الولايات المتحدة بشكل مفاجئ دون أن يترك أثرا وراءه في خضم أزمة شديدة الخطورة يشهدها العالم، وتبدأ القصة بمحاولة مجموعة من الأشخاص تنفيذ هجوم ضد أمريكا، لذا يبدو أنها تشبه كثيرا الروايات البوليسية.
وأشار كلينتون خلال حفل تدشين «الرئيس مفقود» إلى أن بطل الرواية رئيس متخيل اسمه، «غوناثان لينكلون دونكان»، موضحا أنه لا يشبهه، لأن أحداث القصة تدور حول رئيس شاب، وأكد على أنه لا يرمز إلى الرئيس الحالي «دونالد ترمب»، ذلك لأنه ليس مختفيا «بل على العكس يذكرنا بنفسه كل يوم مع كل تغريدة ينشرها على تويتر». ومن المتوقع أن تجسد أحداث الرواية في مسلسل تلفزيوني قريبا، إذ وقعت شبكة قنوات (شو تايم) الأمريكية على حقوق النشر من أجل تحويلها إلى مسلسل.
وفضّل كلينتون وشريكه بيترسون كتابة مسودات الرواية على الورق وبالأقلام، ذلك لأن الرئيس الأمريكي السابق – على خلاف زوجته – هيلاري، لا يفضل استخدام البريد الإلكتروني، وتمت ترجمة الرواية إلى اللغة «الإسبانية والكتالونية والفرنسية».
وتدور أحداث الرواية التي صدرت مطلع الشهر الماضي في قالب من التشويق والإثارة حول اختفاء رئيس الولايات المتحدة بشكل مفاجئ دون أن يترك أثرا وراءه في خضم أزمة شديدة الخطورة يشهدها العالم، وتبدأ القصة بمحاولة مجموعة من الأشخاص تنفيذ هجوم ضد أمريكا، لذا يبدو أنها تشبه كثيرا الروايات البوليسية.
وأشار كلينتون خلال حفل تدشين «الرئيس مفقود» إلى أن بطل الرواية رئيس متخيل اسمه، «غوناثان لينكلون دونكان»، موضحا أنه لا يشبهه، لأن أحداث القصة تدور حول رئيس شاب، وأكد على أنه لا يرمز إلى الرئيس الحالي «دونالد ترمب»، ذلك لأنه ليس مختفيا «بل على العكس يذكرنا بنفسه كل يوم مع كل تغريدة ينشرها على تويتر». ومن المتوقع أن تجسد أحداث الرواية في مسلسل تلفزيوني قريبا، إذ وقعت شبكة قنوات (شو تايم) الأمريكية على حقوق النشر من أجل تحويلها إلى مسلسل.
وفضّل كلينتون وشريكه بيترسون كتابة مسودات الرواية على الورق وبالأقلام، ذلك لأن الرئيس الأمريكي السابق – على خلاف زوجته – هيلاري، لا يفضل استخدام البريد الإلكتروني، وتمت ترجمة الرواية إلى اللغة «الإسبانية والكتالونية والفرنسية».